عدم المحافظة على نفسها أو مال الزوج في غيابه:
يجب على المرأة أن تحافظ على مال زوجها وأن تحافظ على نفسها فلا تفرط في عرض زوجها وشرفه فلا تأتي الفاحشة ولا بأسبابها فلا تتبرج ولا تخاطب أجنبي ولا تجالسه ولا تأذن لأحد في بيته إلا بإذنه
قال تعالي: { فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ} ( النساء: 34)
قال الطبراني في تفسير هذه الآية
يعني حافظات لأنفسهن عند غيبة أزواجهن عنهن في فروجهن وأموالهن.
وأخرج الطبراني في الكبير وصححه الألباني من حديث عبد الله بن سلام – – أنه قال :
سئل النبي عن خير النساء فقال إذا نظرت إليها سرتك وإن أقسمت عليها أبرتك وإن غبت عنها حفظتك في نفسها ومالها.
- فعلي المرأة أن تحفظ زوجها في ماله ولا تنفق إلا بإذنه .
فقد أخرج البخاري ومسلم من حديث ابن عمر – رضي الله عنهما أن النبي قال:
" المرأة راعية علي بيت بعلها وولده وهي مسئولة عنهم "
فيجب عليها أن تحافظ على مال زوجها ولا تتصرف فيه إلا بإذنه ولا تنفق إلا برضاه.
فقد أخرج أبو داود والترمذي بسند حسن من حديث أبي أمامه أن النبي قال:
"ولا تنفق امرأة من بيت زوجها إلا بإذن زوجه. قيل ولا الطعام؟ ، قال: ذلك أفضل أموالنا. "
وهناك إنذار ووعيد لك من غاب عنها زوجها ولم تحفظ في نفسها
فقد أخرج البخاري في الأدب المفرد من حديث فضالة بن عبيد عن النبي
" ثلاثة لا تسال عنهم، رجل فارق الجماعة وعصى إمامه ومات عاصياً ، وأمة أو عبد أبق فمات، وامرأة غاب عنها زوجها قد كفاها مؤنة الدنيا فتبرجت بعده."
وفي سنن الأمام أحمد من حديث عائشة – رضي الله عنها- أنها قالت:
"قال رسول الله :
" أيما امرأة وضعت ثيابها في غير بيت زوجها فقد هتكت سترها بينها وبين الله ."
يجب على المرأة أن تحافظ على مال زوجها وأن تحافظ على نفسها فلا تفرط في عرض زوجها وشرفه فلا تأتي الفاحشة ولا بأسبابها فلا تتبرج ولا تخاطب أجنبي ولا تجالسه ولا تأذن لأحد في بيته إلا بإذنه
قال تعالي: { فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ} ( النساء: 34)
قال الطبراني في تفسير هذه الآية
يعني حافظات لأنفسهن عند غيبة أزواجهن عنهن في فروجهن وأموالهن.
وأخرج الطبراني في الكبير وصححه الألباني من حديث عبد الله بن سلام – – أنه قال :
سئل النبي عن خير النساء فقال إذا نظرت إليها سرتك وإن أقسمت عليها أبرتك وإن غبت عنها حفظتك في نفسها ومالها.
- فعلي المرأة أن تحفظ زوجها في ماله ولا تنفق إلا بإذنه .
فقد أخرج البخاري ومسلم من حديث ابن عمر – رضي الله عنهما أن النبي قال:
" المرأة راعية علي بيت بعلها وولده وهي مسئولة عنهم "
فيجب عليها أن تحافظ على مال زوجها ولا تتصرف فيه إلا بإذنه ولا تنفق إلا برضاه.
فقد أخرج أبو داود والترمذي بسند حسن من حديث أبي أمامه أن النبي قال:
"ولا تنفق امرأة من بيت زوجها إلا بإذن زوجه. قيل ولا الطعام؟ ، قال: ذلك أفضل أموالنا. "
وهناك إنذار ووعيد لك من غاب عنها زوجها ولم تحفظ في نفسها
فقد أخرج البخاري في الأدب المفرد من حديث فضالة بن عبيد عن النبي
" ثلاثة لا تسال عنهم، رجل فارق الجماعة وعصى إمامه ومات عاصياً ، وأمة أو عبد أبق فمات، وامرأة غاب عنها زوجها قد كفاها مؤنة الدنيا فتبرجت بعده."
وفي سنن الأمام أحمد من حديث عائشة – رضي الله عنها- أنها قالت:
"قال رسول الله :
" أيما امرأة وضعت ثيابها في غير بيت زوجها فقد هتكت سترها بينها وبين الله ."
السبت مارس 19, 2016 12:41 pm من طرف المدير العام
» صراع! صراع صراع
السبت مارس 19, 2016 12:41 pm من طرف المدير العام
» أَنْقِذُوا (العَرَبِيّ)!
السبت مارس 19, 2016 12:39 pm من طرف المدير العام
» تسهيل النجاة
السبت مارس 19, 2016 12:39 pm من طرف المدير العام
» كيف نعيش الأزمة؟
السبت مارس 19, 2016 12:38 pm من طرف المدير العام
» جنايتتا على المؤسسات الخيريّة !
السبت مارس 19, 2016 12:36 pm من طرف المدير العام
» الاستغلاق المؤسسي..،!
السبت مارس 19, 2016 12:36 pm من طرف المدير العام
» داعية العناد وضراوة الاعتياد
السبت مارس 19, 2016 12:35 pm من طرف المدير العام
» الغلو يصنع القادة أم يصنع الطُغاة
السبت مارس 19, 2016 12:27 pm من طرف المدير العام